قبل عامين و في مثل هذه الأيام قامت مجموعات أرهابية مسلحة تسمي نفسها إسرائيل ببدأ حرب ضد أهل مدينة صغير تسمى غزّة ،
هذه الجماعة الإرهابية التي تعتنق فكر الصهيونية قامت بإطلاق صواريخ من الطائرات على مدينة صغيرة لا تزيد مساحتها عن 130 كلم مربع ، مما أدى إلى مقتل 140 طفل صغير و إجمالي وفيات بلغ 1315 !
المدينة فاضت بالدماء و الأشلاء المتناثرة في كل مكان و الفضلات حيث كانت الجماعة الإرهابية قد قصفت مركز الصرف الصحي الخاص بالمدينة ، ،،، لا ماء لا كهرباء لا غاز !
لقد كان منظرا رهيبا
لم يتوقف مستشفى المدينة و لو لحظة عن تلقي الإصابات الواحدة تلو الأخرى و واجه عدة مشاكل و أعظمها : لا مساحة تأوي الموتى ، لا أفرشة تأوي المصابين الحدد ، و أعظم مشكلة : لا أدوية ،،
سيكون شعورا سيئا جدا أن أعلم أن كل هؤلاء الموتى و المصابين هم إخواني ،سيحاسبني الله عليهم، لم يستنجدوا بي لقد كانوا واثقين بأني سأخذلهم و طبعا ، لقد خذلتهم ...
سيذكر التاريخ 3 اشياء :
هذه الجماعة الإرهابية التي تعتنق فكر الصهيونية قامت بإطلاق صواريخ من الطائرات على مدينة صغيرة لا تزيد مساحتها عن 130 كلم مربع ، مما أدى إلى مقتل 140 طفل صغير و إجمالي وفيات بلغ 1315 !
المدينة فاضت بالدماء و الأشلاء المتناثرة في كل مكان و الفضلات حيث كانت الجماعة الإرهابية قد قصفت مركز الصرف الصحي الخاص بالمدينة ، ،،، لا ماء لا كهرباء لا غاز !
لقد كان منظرا رهيبا
لم يتوقف مستشفى المدينة و لو لحظة عن تلقي الإصابات الواحدة تلو الأخرى و واجه عدة مشاكل و أعظمها : لا مساحة تأوي الموتى ، لا أفرشة تأوي المصابين الحدد ، و أعظم مشكلة : لا أدوية ،،
سيكون شعورا سيئا جدا أن أعلم أن كل هؤلاء الموتى و المصابين هم إخواني ،سيحاسبني الله عليهم، لم يستنجدوا بي لقد كانوا واثقين بأني سأخذلهم و طبعا ، لقد خذلتهم ...
- فضاعة الجريمة التي اقترفتها الجماعة الإرهابية الصهيونية .
- شجاعة الفلسطينيين الأحرار الذين صمدوا رغم كل شيئ .
- خذلان العربي لأخيه الفلسطيني عندما احتاجه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق