الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011

أ.خ.ت .. يعلّمك السخرية

أ.خ.ت .. يعلّمك السخرية
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjgCRRYOkJV6PuQMdUNsA4dQdbb5uiTj1UW4JdM8Bx20bzKHpHfYgyJLWvF0T4xjBBjkFqI2OTPmkbukUIGzQtCLWes0c0XhgoLDkdHOUsgY3j1qMs7gNNywKH3KKlTOetcie6oOWMAUtve/s1600/BQFP+author+Ahmed+Khaled+Tawfik.JPG
إنه عالم أحمد خالد توفيق .. عالم آخر ،،
الشخص الموجود في الصورة ..إذا لم تكن تعرفه فأنا آسف ،، لقد ضاع الكثير من حياتك!
هذا الكاتب الخارق الذي كلّما وقعت عيني على كتاب أو عبارة أو كتاب له أصرخ : ععععع كنت أريد قول هذا !!! كيف بدأت قصّتي معه؟ قبل سنتين تقريبا لمحت الإسم في هذه التدوينة للسيّد عليّ لكنني لم أعره اهتماما ،، لكن بعد أن قرأت مقالا أو مقالتين له في مدونة عصام أصابتني العدوى / الصدمة / الإدمان ، سمّه ماشئت!
صرت أبحث عن أي شيء يكتبه هذا الدكتور العبقري، ثم اكتشفت أنه بدأ الكتابة قبل أن أولد حتّى! لديه معجبون من كل أنحاء العالم العربي،،سلاسله الروائية من أمثال "ماوراء الطبيعة" و "فانتازيا" و "سفاري" التي استمتع بها لديها قرّاء و متابعون كثر، خاصة في مصر بلده الأصلي.
طبيب الأماكن الحارة و خبير البرمجة الفذّ (نعم طبيب و مبرمج!) أبدع في أدب الرعب في سلسلته الشهيرة "ماوراء الطبيعة" و في الكتابة الساخرة في جميع سلاسله "فانتازيا"و "سافاري"  وفي مقالاته الصحفية، يختار ألفاظه بعناية بحيث لا يخدش حياءا ولا يثير فتنة أو عنصرية ..
يكتب حاليا أسبوعيا في "جريدة التحرير" و في موقع "بص و طلّ" و يعمل حالياّ على آخر جزء من "ماوراء الطبيعة" الذي سيصدر في 2012 .. جميعنا ننتظر!
سيّد خالد توفيق: لا يمكنني أن أرفع القبّعة احتراما لك، لأنني بساطة لا أملك واحدة ;).

هناك تعليقان (2):

  1. خلف أسوار العلم موسوعة قادني البحث عنها إلى سلسلة ما وراء الطبيعة مرات عدة ولا أصدق أني لم اعرها إهتمامي ومرت سنتان فطرق سمعي مصطلح التغريد أنذاك تابعت فتى لن أفصح عن اسمه لدواعي أمنية لكنه يدعي أنه يواجه مشكلة مع الطماطم لكن هذا لن يبرر جريمة إمطار Timeline خاصتي بسيل من التغريدات عن أحمد خالد توفيق ورواياته ^_^ إلا أن الأخير كان يستحق ألإشادة والإعجاب لذا أقلعت عن رشف القهوة وأدمنت قراءة مؤلفاته التي لولاها لابتلعني الفراغ.

    إن كنت تعرف الفتى أبقي هويته سرية.

    ردحذف
  2. قرأت مقالته الأولى من مدونة عصام.دعني أقول "صدمة_ بالفعل إنها صدمة" لم أكن أظن أن هنالك شخص يكتب بهذه الطريقة. -الجميع يلومون الشباب،وهو يعذرهم" :إنه يعبر عن كثير مما يختلجني. وجهات نظري متقاربة معه.يبدو ان الدكتور كسب قارئ جديدا والشكر لك عبدو.سأراسلك بعد أن أحصل على أحد كتبه.

    ردحذف